logo almawkeb



2012-11-03

التغطية المصورة للحفل المشترك ( الغدير آية محكمة )


في تعاون مشترك بين مؤسسة الإمام الحسين (ع) ومؤسسة سيهات كياني و مسجد الحمزة كان للحفل زهوة وفرحة دوت في سماء سيهات وهاكم لتروا مشاعر وصور تطبع في الذاكرة.

استهل الحفل آيات من الذكر الحكيم مع القارئ حسين ربعان الذي شنف الأسماع معداً لها لاستقبال فقرات الحفل الذي جاءت بعده قوافي الشعر لتعلن ولائها للإمام علي عليه السلام وكان في إلقائها الشاعرين حبيب اليوسف والأستاذ القدير من المدينة المنورة الخطيب عبد المطلوب الهاجوج وقد أبدع الأخير في رائعته الشعرية الولائية التي عنونها برحلة في لُجْة الملكوت.

تبع ذلك وقفة لتكريم كوكبة من المتميزين في الخدمة الحسينية وهم :

علي حمادة
معتوق المسكين
مراد حميدي
ناصر خريدة
سيد راضي المنيان
خديجة راضي
سليم علي
حسين عبد الرضا
بنين علي خميري
زكريا درويش

وعقم التكريم كلمة موجة لفضيلة الشيخ فيصل العوامي تناول فيها التفسير لقوله تعالى ( يأيها النبي بلغ ما أنزل إليك من ربك ) وشرح كيفية التعريف بالإمام علي عليه السلام وأنه مبعوث للإنسانية كافة.

وختم الحفل أهازيج الفرحة والبسمة مع الرادود حسن الناصر الذي أثار زوبعة من البهجة والسرور على ضيوف أمير المؤمنين عليه السلام وكان من ضمن القصائد التي ألقها قصيدة حملت المستهل التالي :

قد قالها النبي وكلهم يسمعون
لولاك يا علي لم يُعرف المؤمنون 

وكان لسان حال الجمهور ما بين مصفق وهاتف يا علي وكأنهم تناقلوا بهتافهم لوقعة الغدير مهنئين الإمام علي عليه السلام.














































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































موكب الإمام الحسين (ع)©py;