التغطية المصورة لذكرى استشهاد السيدة فاطمة الزهراء (ع) بمشاركة الرادود محمد الجميعان
"فضة يافضة طحت سنديني الباب رضني وخل علي يحميني خل علي يحميني خل علي يحميني"
في ليلة غاب بدرها فاظلمت سماؤها أحييت مؤسسة الإمام الحسين(ع) ذكرى شهادة أم أبيها وأم الأئمة فاطمة الزهراء عليها وعليهم السلام
كان التاريخ منكسرا لحادثة المسمار وكانت القيود تحيط بعلي ذي الفقار
وتقدم الرادود الحسيني السيد نزار الحسين راثيا أحمد ومعظما الاجر لقائم آل محمد
حيث ألقى مقدمة ولائية من ابداعات الشاعر الحسيني محمد حميدي حملت المستهل :
"لا تذكر كسرة ضلعيني يا حيدر وامصاب العين"
وقد كانت شرارة الأهآت في قلوب المعزين الذين اصطفت أجسادهم حاملة ألام أرواحهم نحو المدينة المنورة ثم تقدم الرادود الحسيني محمد الجميعان وارتجز ابداعات القصيدة الأساسية التي هي من روعة كتاباته هو ومر في ازقة حي الخصاب إلى وقت صلاة الليل مدويا بصوته جاذبا الموالين لموكب العزاء بولائه وكان وضوأهم للصلاة مجازا هو حزنهم ومصلاتهم ارواحهم وقبلتهم سيدتهم فاطمة التي لم تبلغ العشرين ورحلت شهيدة عن الدنيا دون ذنب مظلومة فقد اقتدت مجازا دوي لطماتهم بدوي النحل التي حقنت ختام كلمات القصيدة الرئيسية اجسامهم لتشيع ابنة النبي من بعيد في الليل كما دفنت هي في الليل اللجة الإعلامية واكبت الحدث ونقلت لكم الصور التالية :-