حبيب آل داوود:
أشاد الأستاذ حبيب آل داوود (أبو علي) بنشاطات الموكب المتنوعة و المتطورة
في كل عام، كما شكر جميع القائمين على مؤسسة الإمام الحسين (ع) من إداريين و
كوادر و جميع خدام الإمام الحسين (ع)، كما نوه الأستاذ حبيب إلى أنهم في
هذا العام افتقدوا تواجد فعالية (منبر و خطيب) و التي كان لها صدى رائع و
إتاحة الفرصة لتعريف الجمهور الحسيني بالخطباء القدامى في مدينة سيهات و
تمنى أن يرى هذه الفعالية مرة أخرى، و أختتم اللقاء بدعائه لجميع القائمين
على المؤسسة و جميع خدام أهل البيت بدوام التوفيق.
صالح حسن الداوود ، سيد حسين السادة:
الفعاليات ممتازه بشكل عام والتنظيم متميز، المشرعة مؤثرة وتعيشك الواقعة
عن قرب وشهدت اضافات جميلة ، أما المعارض الفنية لها دور في تقريب الأفكار
ونشر المذهب بطرف مبتكرة ، جهود كبيرة قام بها القائمون على المؤسسة ونتمنى
لهم كل التوفيق في السنوات القادمة.
الفنان مطر صويلح (الخويلدية):
إن الهدف من المعارض الفنية هو إيصال رسالة أبي الأحرار (ع) إلى العالم من
خلال ريشة الرسم وهذا ما نقوم به الآن، وأتمنى أن يكون الرسم المفتوح منذ
بداية الشهر في السنة القادمة.
الفنان عاطف المبشر (الربيعية):
المعرض جميل بشكل عام وهدفنا هو إحياء يوم عاشوراء بطريقة مغايرة وكذلك التعبير عن مشاعرنا حول القضية الحسينية.
الفنان عبدالحميد الرامس (الربيعية):
الفكرة جميلة في إحياء المناسبة حيث تمكن الرسامين من إيصال رسالة الحسين
(ع) للعالم عن طريق الرسم، و أتمنى توسعة المعرض في السنة القادمة ودعوة
أكبر عدد من الفنانين.
الفنان سعيد الجيراني (سنابس):
كل سنة تفاجئنا لجنة المعارض الفنية بأنشطة جديدة ونشكرها على إتاحة الفرصة
لنا بالرسم المباشر ليتعرف الجمهور على أسلوب الرسم الحسيني الذي يمتاز
بألوانه وأسلوبه الخاص، وكما للخطيب دور فإن على الفنان أن يوصل جزء من
القضية عبر الرسم.
الفنان حسين المصوف (القطيف):
الهدف من المعارض الفنية مشابه لدور المجالس الحسينية، ونقل الوقائع التي
حدثت في ملحمة كربلاء، ونحن نتفاعل بطريقتنا كفانين، أتمنى أن يكون هناك
تنسيق مسبق في المعرض ليكون هناك مجال أكبر في المشاركة.
حسين حبيل (القطيف)
المعرض فعالية جميلة لإيصال رسالة بصرية مباشرة إلى الناس بجميع أعمارهم
ولغاتهم، أتمنى إستمراريته في السنوات القادمة فتقديم القليل خير من
الحرمان.
هاني السعيد :
الفعاليات ممتازة والتنظيم مميز، والمشرعة عمل عظيم يجذب الأطفال قبل الكبار، والمسرحيات جميلة وتتطور في كل سنة.
علي حسن المحسن : الفعاليات ممتازة بشكل عام وهناك تحسن مستمر، المشرعة
تحوي مناظر مؤثرة والمعارض تستعرض صوراً معبرة، نتمنى التوفيق والتقدم
للمؤسسة .
أنور الشيخ :
التجديد مستمر والقائمين لم يقصروا ، والأخوة في المشرعة نجحوا في تجسيد
واقعة الطف بصورة تقرب الأحداث للجيل الشاب، كما أن المشرعة والمعرض الفني
مناسبين للأطفال في فهم الواقعة، وأقترح وضع شاشة عرض يعرض فيها فيديو لبعض
الأحداث في كربلاء أو بعض المقاطع الصوتية بجانب كل مشهد في المشرعة.
حسن أحمد اليوسف :
الفعاليات ممتازة جداً وفي تطور، المشرعة تشهد تطور في كل سنة وأحرص على
إصطحاب الأطفال لها بإستمرار لأنها ترسخ الواقعة في عقولهم، جهود طيبة
ومباركة يُشكر عليها العاملون.
محمد علي آل مكي :
هناك تطوير وإضافات في كل سنة في فعاليات المؤسسة، المشرعة تساهم في إيصال
الرسالة بشكل أسهل وخصوصاً للأطفال فكما يقولون " الصورة تغني عن ألف كلمة
"، وبالنسبة للمعارض الفنية فقد حوت على صور و أعمال ممتازة وأعجبني وجود
رسامين يرسمون أمام الزوار.
صادق هويدي ، سيد حسين الصاخن :
الفعاليات ممتازة ونلمس التغيير والتطوير في كل فعالية، والمؤسسة عُرفت
وتميزت بالمشرعة التي أصبحت معلماً مشرفاً يقصده الزائرون من كل مكان في
عاشوراء، كما نقدم إقتراحات للقائمين على المؤسسة وهما تركيز الجهود
لتتمركز للتطوير بشكل أقوى، كما نقترح على المدارس إستغلال الفعاليات في
إحضار الطلاب في رحلات إلى فعاليات المؤسسة بدلاً من الغياب المبكر، وكذلك
هناك ملاحظة حول وقت العزاء حيث أنه غير مناسب للموظفين الذين يستيقظون
مبكراً، إذا كان بالإمكان تقديم وقته أو تحديد أيام معينة للزنجيل خصوصاً
أن الإقبال الأكبر يكون لللطم، وذلك ليتسنى لأكبر عدد المشاركة فيه مراعاة
لظروف الموظفين وطلاب الجامعات.